أنا الآن, دخلتُ فقط لأكتب, لأرى إلى أيّ حدّ ستأخذني حروف لوحة المفاتيح, حسنًا, عليّ أن أرقص على أنغام “فور ليتل مونكي” التي تغردّها طفلتي الصغيرة..لأنها طلبت مني ذلك, ولأنها لم ترضَ أبدًا بانشغالي بالكتابة..حسنًا أخرى, يبدو أن هزّتين من رأسي أقنعتها وهي الآن تكملُ الغناء دون الالتفات لي بارك الله في حنجرتها و فيها..…
اقرأ المزيد
